Check some publications about us
Check some testimonials about us
من الأشياء التي أكدت لي أن هذه المؤسسة ليست مُجرد مُبادرة عابرة ستظهر وتختفي هو أنه بالرغم من كونها مؤسسة غير ربحية، إلا إن <<جودة>> المتطوعين فيها مُبهرة. لم يكُن من المألوف أن أرى متطوعين مصريين –اتضح لي بعد ذلك أنها لا تضم مصريين فقط- يدرسون ويعملون في جامعات وشركات عالمية وفي نفس الوقت ينخرطون في مشروع مُشابه. أيضًا، حقيقة أنهم يبذلون أموالهم وأوقاتهم بدون مُقابل مادي من أجل فكرة تعني أنهم يؤمنون بها ويرغبون في تحقيقها، وأولئك من يمتلكون الإيمان والرغبة هم من يصلون.
عارف لما تبقى بتغرق و فجأة تلاقي في وسط عتمة المحيط نور من بعيد، و يطلع مركب و واحد يحدفلك منها طوق نجاة. إحساسك في اللحظة دي هو بالظبط الإحساس بتاع أي حد بيحب و بيحترم العلم لما يسمع و يتعامل مع علماء مصر كمؤسسة و متطوعين.
المطبخ مليان ناس ممتازة في تخصصاتها و بتتميز بنشاط عالي، بحر متلاطم من الكفاءات و الأفكار الرائعة. أعتقد إن لو ربنا كتب لمصر تتقدم علمياً، الكلام عن التقدم ده هيبقى دايماً جزء كبير منه عن دور علماء مصر إن شاء الله.
من ساعة ما وعيت على الدنيا و أنا بشوف الناس بتتكلم عن إصلاح منظومة التعليم و البحث العلمي .. و الصراحة إتكلمنا لحد ما لساننا دلدل بدون أي فعل ! .. شباب مؤسسة علماء مصر : فعل كتير .. كلام قليل
مؤسسة علماء مصر هي نموذج فريد للعمل المجتمعي (مش بعيد يتم تدريسه في يوم من الأيام) .. melting pot تذوب فيها الفوارق من أجل هدف واحد .. لإن كل عقل يفرق
لو إنت شخص ما شاء الله متعلم و معاك شهادة كبيرة .. فأحب أقول لك إن معامل تأثيرك الإيجابي على مجتمعك مش بعدد الأبحاث إللي إنت بتنشرها فقط .. و لكن بما قدمته لمجتمعك من مساعدة ملموسة ..
ربنا هيسألك و عن علمك فيما أنفقته
– فخور إني متطوع في مؤسسة علماء مصر .. أتحدث عن شباب تعلمت منهم الكثير و سأظل أتعلم إن شاء الله
كان عندي النية اني اذا اتقبلت في المنحة اللي كنت بسعى لها اكتب تجربتي مع مؤسسة علماء مصر , والسبب اني عندي دائما احساس ان في طلبة زيي بيمروا بوقت صعب بداية من أكتشاف انواع المنح لتحضير الاوراق لتطوير الذات لمرحلة التقديم ثم الانتظار الطويل, الانترفيو والانتظار الطويل مرة كمان للنتيجة النهائية. كل ده حقيقي مر صعب علي و بيمر صعب على كل حد علشان كدة أنا بكتب انه رغم كل ده أنت او أنتِ تقدروا. في وسط كل ده كان فيه مؤسسة علماء مصر, البداية معاهم اثناء تقديمي للماجستير من تقريبا سنتين, لما كان عندي اهداف كثيرة بس ما كنتش قادرة احدد اهمهم او ببساطة أنا بكمل ماجستير ليه؟؟!! بالذات أني في تخصص مش بُيطرح فيه السؤال ده لأنه مافيش أهتمام بتعليمنا ده أصلا هو مش مجال ممكن تخترع فيه اختراع فتفيد البشرية مثلا. وجاء بقى دور كورس اساسيات البحث العلمي وفيه لقيت الهدف المنشود واللي بيتوافق مع رسالتي . الكورس متقدم بطريقة تتوافق مع كل تخصص. وبعد التسجيل وبداية البحث في تفاصيل المنحة كان شرط اني اجيب موافقة من مشرف في جامعة المانية توافق على موضوعي و تديني acceptance letter وراسلت دكاترة كثير جدا وما كانش حد بيرد علي بدأ الشك وقلة الثقة لأن الموضوع اخد حوالي 9 شهور وبدأ تصبني بحالة صعبة وفي وسط كل ده لقيت علماء مصر بتلعب دور ثاني اتصلت اتصال مباشر بأحد الأعضاء المؤسسين لمؤسسة علماء مصر ولقيته مهتم اهتمام كبير جدا كلمني وفهمني ما كانش مجرد كلام يصبر .. لا دي كانت خطوات عملية ونصائح فعالة. ما كانش طبعا ده نهاية التعامل مع علماء مصر ده زاد وتتطور بعد ما حصلت على موافقة من مشرف في اكبر معهد على مستوى العالم متخصص بس في تخصصي ومش بس كدة كمان جالي خطاب موافقة ثاني من المشرف الاكاديمي لنفس المعهد في جامعة بون , وبدأت المرحلة الثالثة والتحضير لل motivation letter بدأت استفيد من نصائحهم في ده والمذهل مراجعتهم مرتين للرسالة دي وتصحيح نقدي عميق بمعنى الكلمة (مش مبالغة), مرحلة بقى قبيل الحصول على المنحة كانت بتتمثل اني عديت من اول مرحلة والمرحلة الثانية والنهائية بتعتمد على الانترفيو كان مين ممكن ينقذني بعد ربنا غير علماء مصر فيقوم أحد المتطوعين بتدريبي اكثر من مرة على الانترفيو والاسئلة المحتملة وطبعا ده عطاني ثقة في اني اقدر اتعامل في الانترفيو.. انتظرت شهور لغاية ما جاءت الموافقة النهائية. مع اول قبول في المنحة قررت أني أشكر كل اللي ساعدني وكان له فضل بعد الله كبير علي وكان ناقص مؤسسة علماء مصر الناس اللي ما اعرفهمش شخصيا .. كلمة شكرا قليلة جدا مقابل جهودكم الكبيرة جدا أهل العطاء اللي مش بيقف عطائهم عند خطوة , شغفهم وخيرهم بيؤكد أن في يوم من الأيام هتكون مؤسسة عالمية.
تعلمت الكثير والكثير من هذه التجربة سعدت بالعمل مع الفريق و شرفت بأن أكون عضوا في المعمل ,اكتسبت العديد من المهارات مررت بالعديد من التجارب أعتقد أن مؤسسة علماء مصر بصفة عامة والمعمل بصفة خاصة من نقاط التغيير والتحول في حياتي , إن وصلت إلي شيء في المستقبل لن أنسي فضل أساتذتي على وما علموني إياه , جزاكم الله خيرا عنا ونفع بكم. ما أنا واثقة منه هو إن شاء الله ستقوم المؤسسة بإعداد جيل من العلماء القادرين على مواجهة المشكلات والتحديات
الواحد تعب كتير و ضيع سنين في البحث عن خطوات الدراسة في الخارج و التميز و كان فيه اللي بيساعد و كان فيه اللي بيستهزأ بطموحي. بعد أما ربنا كرمني بإني أتعلم برة كان نفسي ناس كتير تقدر تعمل اللي أنا عملته و يكون عندها كل المعلومات متاحة بدل ما يضيعوا وقت أو يواجهوا المصاعب اللي أنا واجهتها. الحمد لله ساعدت بعض الناس بس كانت المجهودات فردية. علماء مصر بالنسبة لي هي حلم كنت بحلم بيه من سنين لكن عمري ما فكرت إني أحققه على النطاق الواسع ده ؛دلوقتي بدل ما كنت بساعد واحد ولا اتنين بقيت ممكن أوصل للآلاف و أمد ليهم إيد المساعدة … مش إيد واحدة ولا اتنين لأن أنا مش لوحدي لكن معايا متطوعين عندهم نفس الحلم و نفس الطموح إنهم يفيدوا غيرهم و يفيدوا بلدهم
حين قرأت عن المؤسسة منذ عامين تحمست جدا للتطوع فيها و حقيقة لم أكن أتوقع أن أجد كيانا كهذا يقوم بأنشطة عدة و يضم أكاديميين بداية من طلبة البكالوريوس و الماجستير و الدكتوراه و حتي أساتذة الجامعة و الباحثين و آخرين ممن يعملون في الصناعة من حوالي ٢٠ دولة و يقومون بأنشطة متنوعة بداية من محاضرات علي الانترنت في شتي المجالات يحاضر فيها متخصصين من كافة دول العالم، و مساعدة الطلاب في التقديم للدراسة للخارج ، ووجود مجتمعات علمية تضم الباحثين و المهتمين ، … إلخ . تُري كيف يوفَّق كيانًا كهذا العمل بين حوالي ٢٠٠ متطوعا في جميع القارات ؟
و لدهشتي وجدتني أتطوع في خلية نحل لكل عضو فيها دور فعّال وإنتاج الخلية يكبر يوما بعد يوم. اليوم أدركت أن علماء مصر وفَّرت لي البيئة الصحية السليمة التي تمدني بعائلة تدفعني للأمام و تعطيني الأمل كلما ضاقت عليّ نفسي و الأرض بما رحبت و استسلم للإحباطات المحيطة.
فى مؤسسة علماء مصر الشعار ليس شعاراً.
أدركت من اللحظة الأولى من تعاملي مع أعضاء المؤسسة أن الشعار ” لأن كل عقل يفرق ” هو واقع. هم يتعاملون مع ” كل ” شخص و كأن تلك الخدمة تقدم له وحده بأهتمام بالغ و بحرفية فائقة بالرغم أن الخدمات تطوعية و دون مقابل. هم يتعاملون مع “عقول” ليس هناك فرق بين طالبٍ و دكتورٍ و أستاذٍ . هم يقدمون مُحتوى خدمى بخطة مدروسة طويلة الأمد لأحداث تغير حقيقى فى العقول.
فى البداية قرأت منشور على صفحة المؤسسة عن كيفية كتابة سيرتك الذاتية … فى تلك اللحظة تحديداً كنت قد شاهدت العديد من الفيدوهات و المقالات حول كيفية كتابته بطريقة أحترافية و لكن ما يحدث على أرض الواقع أنى قد أرسلت إلى العديد من المشرفين و لم أتلق رد أو تلقيت رفض.
فتحت صفحة المؤسسة لأجد مجموعة محاضرات كاملة عن التقديم للمنح الخارجية و خدمة تطوعية لمراجعة السيرة الذاتية و خطاب الهدف.
و بعد عدة تصليحات و صبر و تحمل فوق الوصف للقائمين على المراجعة قمت بالمراسلة مرة أخرى.
الحمد لله راسلت خمسة مشرفين و حصلت على موافقة منهم جميعاً و قمت بالتقديم فى البعثات المصرية و الحمد لله حصلت علي بعثة خارجية للدكتوراة بمعهد فلوريدا للتكنولوجيا فى التخصص الذى كنت دوماً شغوفاً به ” مُستشعرات البوليمر النانوية “.
ملحوظة أخيرة هذا التفانى فى العمل التطوعى غير من وجهة نظرى تماماً نحو فكرة العمل التطوعى …. فى كل مراجعة بالكاد كنت أعلم من يساعدنى من عنوان الأيميل … ليس المهم من هو الشخص أو حتى أن المؤسسة تقوم بذلك المهم هو مساعدة الغير فقط.
بدعم مؤسسة علماء مصر أنا أدعم نفسى و أدعم أولادى فى المستقبل إن شاء الله و أدعم أبناء وطنى و أدعم دينى بنهضة أمة.
يوماً ما سيتم تدريس نموذج مؤسسة علماء مصر أنا أثق بذلك.
التحقت بكلية الصيدلة جامعة المنصورة عام 2015 لشغفى الكبير بالكيمياء بكافة فروعها وايمانى بقوتها اللامتناهية فى تغيير كل شئ وكل ما لا يمكن تغييره. تخرجت من كلية الصيدلة فى اغسطس عام 2020 بتقدير عام امتياز والمركز الثانى على دفعتى. تم تعيينى معيد بقسم الكيمياء الحيوية بكلية الصيدلة جامعة المنصورة فى يونيو 2021. بدأت بالتخطيط مباشرة بعد تعيينى للحصول على منحة لدراسة الدكتوراه فى أحد الجامعات الكبرى فى الولايات المتحده الامريكية. مؤسسة علماء مصر قدمت لى الكثير من الدعم خلال عام كامل من التخطيط فى صور كثيرة منها 1- شرح بالتفصيل كل الخطوات الازمه للتقديم , 2- مراجعة مجانية لجميع أوراقى اكثر من مره لضمان وصول الاوراق للحد الازم من الكفاءة , تقديم الكثير من النصائح والدعم النفسى خلال فترة الinterviews , 3- 4- بناء شبكة من التواصل مع الباحثين من أمريكا لتقديم كم اكبر من نقل الخبرات. 5- مراجعة خطابات القبول وتقديم النصائح لاختيار افضل العروض من حيث قوة الجامعة البحثية والترتيب العالمى والدعم المالى. 6- وامتدد هذا الدعم حتى بعد حصولى على القبول فى صورة كثيرة مهنية وانسانية. يسرت لى مؤسسة علماء مصر كثيرا ان احقق احد احلام الطفولة الخاصة بى. تم قبولى فى 6 برامج دكتوراة فى الولايات المتحده الأمريكية وكندا وبعض برامج الماجستير فى دول اخرى. أنا الان عمر الفاروق طالب الدكتوراه ومعيد الكيمياء الدوائيه فى جامعة مينيسوتا الأمريكية. شكرا مؤسسة علماء مصر!
معاكم كريم محمد، السنة دي بدأت اول سنة في الدكتوراه في الكيمياء العضوية بجامعة نوتردام في أمريكا .. وقت التقديمات كان بيراودني كل الاسئلة اللي بتخطر على بال أي شخص بيقدم على منح .. اقدم فين؟ ايه الانسب ليا من ناحية أهدافي في مستقبلي المهني و نقاط قوتي و ضعفي؟ و لو اتقبلت في جامعة هل ده كافي إني اقبل الoffer ولا فيه ابعاد تانية زي المدينة اللي فيها الجامعة / المرتب بتاع المنحة..إلخ؟ و قبل كل ده احضر ورقي ازاي؟ كانت اول مرة اقدم على منحة برة مصر و مكنش عندي خبرة مسبقة .. لحد ما لقيت منصة علماء مصر .. اللي ساعدوني اجاوب على جميع الاسئلة دي بشكل كبير جداً. في الفترة دي كنت بحضر معظم الrooms على clubhouse و بتفرج على فيديوهات اليوتيوب اللي بتتكلم عن تجهيز الاوراق للتقديم على المنح .. و اكتشفت انهم بيوفروا استشارات و بيراجعوا جميع الاوراق و بيركزوا في أدق التفاصيل.. و كل ده تطوعاً منهم.. افتكر مرة إني بعتت الاوراق تتراجع لناس متخصصين و بياخدوا أجر على وظيفتهم و مكنش بنفس الكفاءة تماماً .. منصة علماء مصر كانت أحد أهم الأسباب في القبول و أنا ممتن جداً لكل الدكاترة اللي ساعدوني أثناء التقديم ربنا يجزيهم و جميع القائمين على المنصة كل خير. دلوقتي أي حد بيسألني عن نصيحة، بقوله كل اللي اعرفه من خبرتي البسيطة بس أهم نصيحة بتبقى روح لعلماء مصر
انا عبدالرحمن عبدالكريم خريج دفعه 2020 وحاصل علي منحه ممولة من الحكومة التركية علي مشروع بحثي في مجال علوم الأرض والبيئة مشترك بين تركيا واروبا وحابب اكمل في مجال البحث العلمي رحلتي مع علماء مصر بدأت من بعد التخرج عن طريق مركز الاستشارات الطلابية واللي عن طريقها إتعرفت علي مجتمع كبير جدا مهتم بالعطاء واشخاص مميزين ومن افضل الأشخاص اللي قابلتهم في حياتي واللي تابعوا معايا خطوه بخطوه في التوجيه ومراجعة الأوراق مرات عديدة وارسال الفيدباك بالإضافة للعديد من المحاضرات علي كلوب هاوس واللي كانت تهتم بتوجيه وتوعيه الباحث الصغير حول الحياه في الخارج والفرص المتاحة في الاكاديمية والصناعة وكيف تكون طالب متميز علماء مصر كانت خيار ممتاز جدا بالنسبة ليا لأنها وفرت ليا بيئة ليها نفس الاهتمامات والاهداف المتقاربة ودا سهل عليا قرارات كتير
بجد حابب اشكر مؤسسة علماء مصرعلي الجهد المبزول وعلي الوقت اللي بينفقوة في مساعده الشباب وان شاء الله أكون في هذا الصرح الجميل يوما ما وربنا ينفع بيكم ويجازيكم خير ويقدرنا في يوم من الأيام علي رد المساعدة بصورة او بأخري
اسمي عبدالرحمن محجوب, انا طالب بحضر دكتوراة في الكيمياء الصيدلية (PhD in Medicinal Chemistry) بجامعة Purdue بالولايات المتحدة الأمريكية. انا خريج كلية الصيدلة بجامعة الأزهر دفعة 2020, وتم قبولي في 3 منح لدراسة الدكتوراة قبل التخرج وانا في السنة الخامسة من دراستي في كلية الصيدلة , وكثير من الفضل يعود لمؤسسة علماء مصر, وحابب اشارك معاكم تجربتي وادي الناس فكرة عن قد ايه مؤسسة زي علماء مصر قطعت ومازالت بتقطع اشواط كبيرة في دعم الطلبة وارشادهم ومساعدتهم في رحلتهم البحثية. انا في البداية خالص كان عندي شغف اني اخش في عالم اكتشاف وصناعة الدواء وعلي اساسه قررت دخول كلية الصيدلة, ولكن تبين وقتها ان السفر هيكون خطوة أساسية هتسرع وهتساعدني للوصول للهدف ده, وفالوقت ده عرفت ان كان فيه دكتور عندنا فالكلية بيتيح فرص للطلبة انهم يشتغلوا في مشاريع البحث العلمي عنده في المعمل وده بالتالي بيساعدهم انهم يعرفوا يسافروا ويكملوا دراسة بالخارج. بس وقتها مكنش الدكتور متاح عنده مكان لاستقبال طلبة ونصحني اني اتابع مؤسسة علماء مصر. ووقتها اخدت بنصيحته وبدأت اتابع المؤسسة, وكان اول رحلتي في البحث العلمي هي دخولي ل”معمل علماء مصر” اللي اتعلمت فيه اساسيات البحث العلمي واتعرفت فيه علي الخدمات اللي بتقدمها المؤسسة, والاهم من كدة كمان اتعرفت علي واحد من مؤسسي علماء مصر وهو من اكتر الناس اللي ساعدتني جدا وقتها وعرفتني المفروض امشي ازاي. وبعد انتهاء فترة المعمل, كان تم فتح فرصة للطلبة انهم يلتحقوا بالمعمل اللي عندي فالكلية, فقدمت وتم قبولي من بين ناس كتير قدمت, وده بفضل الله وبفضل حجات كتير اتعلمتها عن البحث العلمي في معمل علماء مصر. وبعد مدة اشتغلت فيها في المعمل كباحث, بدأت التقديم علي منح الدكتوراة بالجامعات الأمريكية وانا في صيف السنة الرابعة, وطبعا رجعت تاني لمؤسسة علماء مصر, واللي ساعدتني في اني احدد انهي افضل جامعات اقدم عليها, وساعدتني في مراجعة المستندات اللي كنت بقدمها للجامعات زي ال CV وال SOP ودول من اكتر الحجات ال Critical واللي مكنتني اني احصل علي 3 منح دراسة دكتوراة من اصل 8 جامعات قدمت عليهم. وده مش كل حاجة, انا لحد دلوقتي متابع المؤسسة وبستفيد كتير من اللقائات اللي بيعملوها علي club house اللي بتتكلم عن كل ما يخص البحث العلمي. فشكرا لمؤسسة #علماء مصر علي جميع الخدمات اللي بتقدموها من تعليم وتوجيه وايمانكم الدائم بأن “كل عقل يفرق” قولا وفعلا.
انا اسمي احمد رسلان، طالب دكتوراة بجامعة ولاية ايوا، الولايات المتحدة الامريكية. حالفني الحظ ان اتعرف على احد الدكاترة المسؤولين عن مؤسسة علماء مصر من خلال منشور ليا علي الفيس بوك واللي وجهني الي التعرف علي مؤسسة علماء مصر والخدمات اللي بتقدمها للطلبة الباحثيين عن منح دراسية فالخارج. اكثر ما استفدت من علماء مصر هو مراجعة كل اوراقي وتنقيح الاخطاء واضافة مقترحات علشان تخلي الملف بتاعي ذي تنافسية عالية بين مئات المتقدمين. الحقيقة علماء مصر كان ليها دور اساسي في مسالة قبولي في ثلاث منح دكتوراة بثلاث جامعات امريكية. نصائحهم وتوجيهاتهم كان ليها تاثير مباشر وقوي على اوراق تقديمي، من خطاب الدفع للسيرة الذاتية وحتي الايميلات اللي كنت برسلها للمشرفين في الجامعات. بعد قبولي في هذه البرامج، وجهت احد اصدقائي من المهتمين بالدراسة بالخارج لارسال اوراقه لعلماء مصر لمراجعتها، والحمدلله ايضا جاله قبول منحة دكتوراة وهو الان يدرس في ولاية نيويورك الامريكية. سعيد جدا ان في مؤسسة بتضم اشخاص ناجحين في مختلف دول العالم وهدفها الرئيس هو مساعدة الطموحيين من الطلاب المصريين في ارض الوطن. شكرا علماء مصر.
تجربتي مع مؤسسه #علماء مصر بدأت من بدري جدا من قبل تخرجي ،كنت مهتم بالمنح والدراسه بالخارج فكانت علماء مصر هي بوصلتي للمعلومات الأخبار واتذكر اني قرأت “دليلك للدراسات العليا بالخارج” الصادر من المؤسسه وكان مفيد جدا بالنسبالي.
في مرحله التقديم للماجستير كانت #علماء مصر هي أول اخياراتي عشان استفاد من خدمه متميزه هي خدمه مراجعه وتدقيق أوراقي الأكاديميه بالفعل كانت مجديه وفادتني كتير بصراحه، وطبعا لما وجد الفرصه قدمت في برنامج (التوجيه والأرشاد -Mentoring program ) وبفضل الله تم قبولي ودا خلاني متحمس أكثر ان يكون فيه تواصل بيني وبين العلماء/الباحثين/أصحاب الخبره المصريين داخل وخارج مصر.
شكرا لمؤسسه #علماء مصر لأن فعلا “كل عقل بيفرق” اتمني من الله اني أستفيد وأتعلم لحد ما يجي يوم واقدر افيد.
شكرا لكل واحد بيحاول يغير نفسه اولأ وبيأثر في اللي حواليه.
أنا محمد حمدالله، مهندس تشييد وبناء وباحث ماجستير بالاكادمية العربية للعلوم والتنكولوجيا والنقل البحري، تخرجت من الأكاديمية سنة 2020 وكان اأول احتكاك لي بالعمل البحثي عن طريق مشروع تخرجي الذى نشر على موقع شركة DLUBAL الألمانية.
كانت بدايتي للتقديم للمنح الدراسية أثناء خدمتي العسكرية ومع منحة الحكومة البريطانية (Chevening)، وقتها مكنتش أعرف حاجة عن مؤسسة علماء مصر فخلصت استمارة التقديم للمنحة وبدأت فى استمارات التقديم للجامعات وكان اختياري الأول هى جامعة Imperial College London والتي تشغل المركز السادس عالمياً تبعاً لتقييم QSفنصحني وقتها احد اصدقائي اني أبعت مستندات التقديم (خطاب الحافز – خطابات التوصية – السيرة الذاتية) لمؤسسة علماء مصر فكنت بحاول أخلص المستندات فى أسرع وقت ممكن واللي كان تحدى كبير جداً أثناء الجيش وفعلاً أرسلت أول مستندات ليا وبثقة كبيرة فى جودتها لعلماء مصر ولكن اتصدمت بكمية الأخطاء اللى كانت فيها واللى بدأت أتعلم منها وأنا بعمل النسخة الثانية وبعتها برضة لعلماء مصر وكان فى تحسن كبير فى جودة النسخة دي وقدمت بيها وجالي قبول من الجامعة الحمدلله.
بعد خدمتى العسكرية بدأت مرحلة جديدة من التقديم على المنح ووقع اختياري على منح الأتحاد الأوروبي (Erasmus Mundus Join Master Programs) بدأت شغل مكثف على أول برنامج قدمت علية (أكثر من 50 ساعة عمل) واللي كان عن التحليل والتصميم المتقدم للمواد المركبة وأرسلت وقتها مستنداتى للمرة الثالثة لعلماء مصر واللى وصلنا وقتها لمستوى احترافي فى إخراج المستندات وربنا كرمني إن جاتلي منحة جزئية للبرنامج دة وبعدها بأيام جاتلي منحة كاملة لبرنامج تاني كنت مقدم عليه واللي كان عن تصميم وتنفيذ وإدارة المنشأت لتحقيق الاستدامة فى قطاع التشييد.
شكراً لمؤسسة علماء مصر على عطائكم الدائم لنا وأتمنى أنال شرف الإنضمام إليكم مستقبلاً إن شاء الله، ولا أنسى فضل اساتذتي واصدقائي اللي ساعدونى بشكل كبير جداً فى خطوة التقديم، فجزاكم الله عني خير الجزاء وجعلنا ذخراً لأمتنا الإسلامية وسببا لرفعتها.
أنا بسمة الشافعي حاليا طالبة ماجستير في الجامعة الأمريكية وخريجة كلية العلوم دمياط 2019 بدأت معرفتي بمؤسسة علماء مصر من سنة 2017 وقتها كان فيه اعلان المعمل الخامس لاساسيات البحث العلمي وكملته وده كانت البداية لحاجات كتير ونورت دماغي جدا مش بس في نقطة البحث العلمي خلاني اركز مع نفسي من بدري وحاولت أعمل شوية أنشطة تدعم السي في بتاعي الحمد لله غير اني متابعة جيدة لكل فيديوهات اليوتيوب وكل لقاءات clubhouse حاليا واللي ساعدوني اللقاءات دي بصورة مباشرة أو غير مباشرة …من أحد اللقاءات عن حياة المغتربات قصدت اسمع جزء منها لوالدتي واللي بعد وقت اتعودت علي الفكرة وسهلت عليا خطوة الجامعة الأمريكية…من قبل التقديم وأنا بعت السي في وخطاب الحافز والتوصية عشان يتراجعوا ..اكتر نقطة بحبها في علماء مصر هي الاحترافية اترد عليا برد كامل لكل ملف واشتغل عليه ازاي واعدل وابعتلهم يراجعوا وهكذا لحد ما ظبطت الملفات الحمد لله ومن قبل كده انا سمعت كل اللقاءات والفيديوهات تقريبا اللي عملوها ازاي اعملها وازاي تكون مميزة وموجهه..حتي في جزء الانترفيو استعنت بالفيديو اللي عملوه عن الأسئلة في الانترفيو للمنح وساعدني جدا أرتب نفسي قبلها..وغير ده كله أنا بتوجه بصورة شخصية لعدد منهم ومحدش منهم عمره اتاخر عليا في استفسار بشكل خاص . بشكل عام يعتمد وبرجع لعلماء مصر في كل خطوة في الطريق ده لأنهم مشكورين بيتناولوا كل حزئية بمهنية عالية بتحس وقتها انك ملم بكل حاجة وده بيخليك واعي بكل خطواتك .. شكرا علماء مصر وشكرا متطوعي علماء مصر
اسمي بسملة طارق، أدرس برنامج الماجيستير في Drug discovery and development, Uppsala University بتمويل من منحة الحكومة السويدية. رحلتي مع مؤسسي علماء مصر بدأت من بعد تخرجي، كنت أطمح لاستكمال دراستي بالخارج ولكني لم يكن لدي المعلومات الكافية والخطة الواضحة لرسم معالم الطريق، وجدت مؤسسة علماء مصر تنشر علي صفحتها علي الفيس بوك إعلان لبدء انطلاق معملها السنوي وقمت بالتقديم وكانت هذه أول خطواتي الناجحة في خطتي نحو هدفي، أستطيع أن أقول إن علماء مصر ساهمت بجزء كبير في نجاحي بدءًا من المعمل الذي تم تنظيمه بأدق التفاصيل ليقوم بتخريج طالب ملم بأساسيات البحث العلمي عبر مساق أساسيات البحث العلمي في قناتهم عبر اليوتيوب، والمراجعة والتدقيق والفيدباك الدائم في المعمل علي كيفية تطبيق أساسيات البحث العلمي من المحاضرين، أيضا قد حالفني الحظ لأكون ممن تأهلوا للمعمل المتقدم، هذا الخطوة ساعدتني كثيرا في كتابة الكثير من خطابات الحافز والمقابلات الأسبوعية لعرض آخر ما وصلنا اليه. دائمًا في أي مقابلة شخصية كنت حريصة علي الحديث عن علماء مصر وعن تجربتي في معمل علماء مصر وما تعلمته خلال هذه الفترة. أيضًا قسم مراجعة الأوراق للتقديم علي المنح أنصح به أي طالب يطمح للدراسة بالخارج، حينما كنت أقوم بتحضير أوراقي للتقديم علي المنح كنت دائمًا أراسلهم وحتي في منحة السويد حصلت علي فيدباك عظيم منهم. أيضًا كنت حريصة علي متابعة لقاءاتهم علي كلوب هاوس. وحتي هذه اللحظة أقوم بمراسلة بعض أعضاء علماء مصر للحصول علي التوجيه الصحيح منهم. أكثر ما يعجبني ويبهرني في مؤسسة علماء مصر هو تبنيهم وترجمتهم الفعلية لشعارهم “لأن كل عقل يفرق” فهم حريصون دائمًا علي توجيه الطلاب ونقل الخبرات اليهم. شكرًا علماء مصر على وجودكم وحرصكم وسعيكم الدائم.
Leave us a testimonial
Recent Programs and Projects
