Mar 5, 2020 | Humanities & Art, Psychology, Uncategorized
بيزنيس إنسايدر : الضغط النفسي يقود الكثير من المبرمجين حرفيًّا للجنون
أن تكون مبرمجًا فهذه واحدة من أفضل الوظائف هذة الايام بالنسبة لدخلك و شعورك بالأمان الوظيفي ولكنه قد يؤثر بشكل بالغ السوء على سلامة قواك العقلية.
ويوجد سببان يدفعان المبرمجين حرفيًّا الى الجنون:
الأول: ما يعرف ب “متلازمة المحتال“
وهو ذلك الشعور بأن جميع المبرمجين الآخرين الذين تعمل معهم يفوقونك ذكاءً وموهبةً ومهارةً، فتظل في خوف من أن يكتشف الناس حقيقة أنك تتظاهر بالذكاء في حين أنك محتال.
تعترف النساء المبرمجات بأنهن تعانين من هذة المتلازمة، وهذا ليس بالشيء المفاجئ، فقد تم توثيق المتلازمة من قبل علماء النفس – مثل الدكتورة بولين روز كلانس والدكتورة سوزان إيمز – باعتبارها قضية خاصة بالمرأة الناجحة، كما أن هناك الكثير من كتب المساعدة الذاتية الموجهة للنساء للتعامل مع هذه المتلازمة.
ولكن الكثير من المبرمجين الرجال يقولون إنهم يشعرون بهذه المتلازمة أيضًا.
إنهم هؤلاء الذين يميلون إلى وضع معايير عالية للغاية لأنفسهم وليس للآخرين وهذا ما يجعل متلازمة المحتال شائعة في المهن التي يتم عرض العمل فيها بطريقة تنافسية، كتابة الكود (البرنامج) واحدة من تلك المجالات ولا سيما البرامج المفتوحة المصدر التي يكون بإمكان أي شخص رؤية الكود وتغييره.
الانتقال من المحتال إلى المبرمج الحقيقي
يكمن فخ متلازمة المحتال في أن المبرمجين يعتقدون أنهم بحاجة إلى العمل أكثر ليصبحوا جيدين بما فيه الكفاية، وهذا معناه تمضية الكثير من الوقت في كتابة الكود – في كل لحظة متاحة – والالتزام المتزايد بالكثير من المشاريع.
هذا الشعور يدعى متلازمة المبرمج الحقيقي كما سُمي في مقال حاز على الكثير من الجدل في ريديتور، قيل فيه إن المبرمج الحقيقي يعيش فقط لكتابة الأكواد، ويسترسل كاتبه في الشرح قائلاً: “المبرمج الحقيقي هو شخص يحب البرمجة، يحبها لدرجة جعلها شغله الشاغل وخصص كل الوقت لها، المبرمج الحقيقي لا يعتبر البرمجة عملًا، المبرمج لا يطلق عليه لقب مبرمج حقيقي إلا اذا كان يتطوع بالعمل من 60 إلى 80 ساعة في الاسبوع – بدون مقابل مادي زائد – يفعل هذا من أجل المتعة.
هذا ما توغل فيه ثقافة صناعة البرمجيات
إذا كنت تريد ان تنجح كمبرمج عليك أن تبدو على الأقل كمبرمج حقيقي، عليك أن تجعل المبرمجبن يعملون خلال العطلات والأمسيات حتى لو كان من أجل الوجود فقط حتى يحترقوا نفسيًّا.”
عمل المبرمجين لساعات طويلة بجنون ليس بالشيء غير المألوف ولكن عملهم من تلقاء نفسهم لأجل المتعة، هذا شيء يعتبر جديدًا.
على سبيل المثال، في العقد الماضى خلال ثورة الإنترنت، حاز كتاب اسمه “السير إلى حتفك”على أفضل مبيعات، فقد وثق هذا الكتاب كيفية أن ساعات عمل المبرمجين المبالغ فيها تقودهم للكثير من المشاكل الصحية. واستنتج الكتاب أن سوء الإدارة هي الملام الرئيسي في هذا.
وفي عام 2004 رفع المبرمجون قضية ضد شركة إلكترونك آرتس بسبب ساعات العمل الإضافية وربحوا 15 مليون دولار كتسوية.
بعد مُضيّ أعوام؛ وتحديدًا في عام 2010 قامت زوجة مبرمج يعمل في برمجة ألعاب “الروك ستار” بسرد قصتها، وقالت فيها إن شركة زوجها تتوقع من المبرمجين العمل اثنتي عشرة ساعة لمدة ستة أيام أسبوعيًّا ﻷشهر أو حتى سنوات مما أضر بصحة بعض المبرمجين نتيجة للإرهاق في العمل.
بحلول عام 2011 ترسخ مفهوم المبرمج الحقيقي عندما تشعبت المناقشة بشكل جنوني على موقع التواصل الاجتماعي للبرمجة – ستاك إكستشانج – بعد سؤال مبرمج: أنا لا أبرمج في أوقات فراغي، فهل هذا يجعلني مبرمجًا سيئًا؟
وتم الإجماع على أنه من الممكن أن تكون مبرمجًا جيدًا إذا التزمت بساعات العمل الطبيعية، ولكن المبرمج الفذ هو من يعمل في أوقات فراغه أيضًا.
المزيد ليس دائمًا أفضل
ولأن فكرة البرمجة في كل وقت متاح فكرة مشكوك في صحتها فقد درس طلاب ستانفورد عدد الساعات التي يمكن للشخص أن يقضيها في البرمجة بحيث يكون منتجًا، وفي ما لا ينبغي أن تكون مفاجأة، وجدوا أن العمل كثيرًا يقلل من الإنتاجية، ووجدوا أن جودة البرامج التي ينتجها أولئك المبرمجون المنهكون ذوي الـ60 ساعة من العمل أقل من البرامج التي ينتجها هؤلاء الذين يقضون فقط 40 ساعة في العمل أسبوعيًّا.
ولكن ذلك لم يحد من متلازمة المبرمج المحتال/ الحقيقي من الترسخ وسماع العديد من القصص المحزنة طوال الوقت.
فعلى سبيل المثال كتب، كينث باركر (مبرمج)، على مدونته مقالاً بعنوان (كنت اعرف مبرمجًا جن تماما) وفيها تكلم عن زميل له كان يعمل بشكل مبالغ فيه لدرجة قادته إلى انهيار كامل، وقال: “لقد كان واحدًا من أكثر العاملين تفانيًا في العمل الذين رأيتهم في هذا المجال، فقد كان يبقى في كثير من الأحيان بعد ساعات العمل الرسمية، وكان موجودًا دائمًا عندما كانت تطلب الإدارة الإسراع في إنهاء مشروع ما في أيام العطلة، وكان أكثر ما يرونه فيه هو استعداده لإجهاد نفسه لإنهاء مهمة ما، ولكن بالطبع لم تكن كفاءته الإنتاجية جيدة عندما وضع في مصحة نفسية”.
وقام نك فلويد – مهندس برمجيات بشركة نيو ريلك –مؤخرًا بالكتابة والتحدث عن توازن حياة المهووس كما سماه وذلك بعد اعترافه بمعاناته من قبل من متلازمة المحتال، أما الآن فهو يعتقد أن سعاده المهووس تنبع من إيجاده عملاً يحبه، كما كتب: “إنه من التحدي والصعوبة والروعة أن أعمل في شركة مثل نيو ريلك، ولكن هذا لم يعد أبدًا عملًا بالنسبة لي، قبل الالتحاق بالعمل في الشركة، كنت أعتقد أن العمل لابد أن يكون دومًا عملاً وهذا كان دائمًا مصدرًا للإحباط، لذا فكانت حياتي دومًا -خارج العمل – محاولة للهروب من الإحباط في العمل، ولكني هنا فكرت في الأمر بطريقة عكسية، الحياة تكون رائعة عندما يكون ما نسميه عملاً معبرًا عن شغفنا”.
بشكل آخر فقد عرض المبرمج الذي كتب في ريديتور أكثر الحلول عقلانية لمشكلة المبرمجين؛ حيث قال: “كم أتمنى أن نعيش في مجتمع لا نعرّف فيه أنفسنا بوظائفنا اليومية، مجتمع لا يرى أنها فضيلة أن تجهد نفسك في العمل حتى الموت“.
——————-
مترجم عن
The Stress Of Being A Computer Programmer Is Literally Driving Many Of Them Crazy
للكاتب
JULIE BORT
نشر في ساسة بوست بتاريخ 27 أبريل 2014
http://www.sasapost.com/syndromes-drive-coders-crazy/
Oct 18, 2016 | Courses, Humanities & Art, Lectures, Professional Development, Scientific Research, Scientific Skills
مساق مهارات التواصل في التدريس والبحث العلمي
عضو هيئة تدريس في قسم علوم الكمبيوتر معهد كورانت للعلوم الرياضية, جامعة نيويورك
المحاضرة الأولى| التواصل والتدريس
شرائح العرض
المحاضرة الثانية| إلقاء الحديث
شرائح العرض
المحاضرة الثالثة| التدريس
شرائح العرض
إذا كنت ترغب في التطوع معنا بتلخيص الندوة لملخص مكتوب يمكنك التقدم للتطوع بالضغط هنا
Jun 21, 2016 | Arabic, Articles, Humanities & Art
تعرف على الفرص المتاحة لدراسة البكالوريوس في الجامعة الأمريكية بالقاهرة
طالبة دكتوراة - جامعة ديلفت بهولندا
نطمح جميعًا إلى الحصول على فرصة تعليم في الجامعات المتميزة سواءً كانت داخل مصر أو خارجها، ولكن العائق الأول الذي يواجهنا في معظم تلك الأحيان هو جهلنا بتلك الفرص، وكيفية التقديم لها، والمؤهلات المطلوبة للحصول على تلك المنح. في هذا المقال سنعرض لكم الفرص المتميزة في واحدة من أفضل الجامعات على مستوى مصر والشرق الأوسط كله ألا وهي الجامعة الأمريكية بالقاهرة.
تصدرت الجامعة الأمريكية بالقاهرة المركز الأول محليًا، والرابع أفريقيًّا، والثالث عربيًا، طبقًا للتقرير المنشور حديثًا في تصنيف كيو إس العالمي للجامعات 2014/2015 [1]-[3]. التقييم مبني على العديد من اﻷسس منها سمعة المؤسسة اﻷكاديمية، ونسبة عدد الطلاب على عدد أعضاء هيئة التدريس، وعدد اﻹشارات إلى أعضاء هيئة التدريس في الأبحاث وكذلك نسبة الطلاب واﻷساتذة الدوليين الموجودين بالجامعة.
وإحدى أهم أولويات الجامعة هي توفير منح دراسية ومساعدات مالية لمساعدة تلاميذها وذلك لتحقيق هدف الجامعة اﻷمريكية في بناء ثقافة القيادة فيهم والاستعداد للمساهمة في شتى المجالات سواءً في مصر أو المجتمع الدولي كله. نجحت المساعدات الدراسية والمادية في جذب الشباب والشابات الموهوبين، بغض النظر عن ظروفهم المادية، إلى الجامعة، وتوفير التعليم المناسب الذي يُمكّنهم من إحداث التغيير اﻹيجابي المرجو منهم [4].
توفر الجامعة الأمريكية بالقاهرة فرص تمويل متعددة للطلبة المصريين لدراسة البكالوريوس في مختلف مجالات الدراسة في العلوم الطبيعية والإنسانية والاجتماعية والهندسية، وتُمنح تلك الفرص إما على هيئة منح كاملة يعفى فيها الطالب من المصروفات نهائيًا، أو منح جزئية على هيئة تخفيض في المصروفات الدراسية. وتكون تلك المنح للطلاب خريجي الثانوية العامة وما يعادلها من الدرجات الأجنبية، أو لطلبة الجامعات في السنة الأولي أو الثانية، أو للطلبة الملتحقين بإحدى كليات الجامعة الأمريكية .
تمنح فرص التمويل للدراسة على عدة أسس منها التميز الأكاديمي أو الرياضي أو إحدى الفنون. في الفقرة القادمة سنقوم بسرد أنواع المنح المختلفة التي تقدمها الجامعة لدراسة البكالوريوس.
1- منحة التميز الأكاديمي Academic Achievement Scholarship:
هي منحة جزئية يحصل فيها الطالب على خصم على مصاريف الجامعة تصل حتى نسبة ٣٠٪ من إجمالي المصاريف. تُقدم هذه الفرصة لأعلى ٢٥٪ من مجموع الطلاب المتقدمين لدراسة البكالوريوس في الجامعة من حيث أعلى مجموع دراسي في مرحلة التعليم الثانوية سواءً كان خاصًا أو حكوميًا. ولكي يحافظ الطالب على هذه المنحة، يجب أن يسجل الطالب في كل فصل دراسي 12 ساعة دراسية معتمدة على الأقل وهو ما يعادل حوالي 4 مواد دراسية، ويتم تقييم الطلاب مرتين سنويًا في مرة واحدة في كل من فصلي الخريف والربيع. لكي يستمر الطالب في الحصول على هذه المنحة يجب عليه أن يحافظ على تقدير تراكمي خلال فترة دراسته يعادل ٣.٤/٤ على الأقل، واستكمال 30 ساعة تراكمية أو أعلى عند التقييم، والحفاظ على دوام كامل لا يقل عن 12 ساعة.
2- منحة لطلاب الثانوية العامة من المدارس المصرية الحكومية Egyptian Public Schools Scholarships:
هذه الفرصة هي منحة كاملة تُقدم كل عام إلى ٢٠ طالب أو طالبة من خريجي الثانوية العامة من المدارس الحكومية المصرية. تشترط المنحة أن يكون الطالب أو الطالبة مصري الجنسية، خريج إحدى المدارس الحكومية، ولا تشمل المنحة مدارس اللغات، ويجب أن يكون الطالب متفوقًا دراسيًا وحاصلًا على نسبة ٩٨٪ أو أعلى كحد أدنى لطلاب الشعبة العلمية بفرعيها، أو ٩٧٪ كحد أدنى لطلاب الشعبة الأدبية، والحصول على شهادة اﻷيلتس بدرجة لا تقل عن 5.5 ودرجة 5.5 في جزء الكتابة أو شهادة التويفل بدرجة إجمالية لا تقل عن 62 و17 درجة في جزء الكتابة. كما يجب أن يشرح الطالب حاجته المادية للحصول على تلك المنحة، وأن يلبي شروط القبول في الجامعة اﻷمريكية . [6]
3- منحة تمكين Empower Scholarship:
تركز هذه المنحة على حق اﻹنسان اﻷساسي في التعليم كمفتاح أساسي للوصول إلى مصر أكثر تسامحًا، وتنوعًا، وديموقراطية. تُمنح المنحة تبعًا لإمكانيات الطالب المتقدم؛ فإذا كان مقتدرًا ماديًا فإنها تكون منحة جزئية وإذا لم يكن مقتدرًا فستكون كاملة. المنحة تُقدم لطلبة الثانوية العامة المتميزين من خمسة محافظات في صعيد مصر هي: أسيوط وبني سويف والمنيا وسوهاج والفيوم. آخر موعد للتقديم لهذه الفرصة للعام الدراسي ٢٠١٥-٢٠١٦ م في ٣ يونيو ٢٠١٥ م [7][8].
4- منحة مُوفرة من أفراد أو مؤسسات Named Scholarship:
يرجع الفضل إلى كرم أكثر من 90 موفر للتمويل من المانحين الأفراد أو المؤسسات المرموقة في تعليم الطلبة المتفوقين والمستحقين لهذا الدعم من مدن ودول وبيئات تعليمية مختلفة. شروط التقديم والمؤهلات المطلوبة تختلف تبعًا لمتطلبات كل جهة مانحة. بالنسبة لهذا النوع من المنح بصفة خاصة، يتم الإعلان عن فرص المنحة في شهر يونيو من كل سنة. يختلف الموعد وشروط المنحة من جهة مانحة لأخرى، لذا يرجى متابعة الموقع الخاص بالإعلان عن المنحة [9][10].
5- منحة التميز الرياضي Sports Achievement Scholarship:
هذه المنحة تُعطى لسنة واحدة فقط لعدد محدود من الطلاب الرياضيين الحاصلين على المراكز اﻷولى في إحدى البطولات الرياضية في البطولات المحلية على مستوي جمهورية مصر العربية، أو إحدى البطولات العالمية والدولية والتي بدورها ساعدتهم في الحصول على درجات التفوق الرياضي والتي تضاف لمجموعهم النهائي في الثانوية العامة وما يقابلها من الدرجات العلمية الأجنبية. تعطي هذه المنحة تخفيضًا حتى نسبة 15% من الرسوم الدراسية الكلية لكل فصل دراسي بشرط أن لا يكون الطالب حاصلًا على منحة دراسية كاملة. يشترط الحفاظ على هذه المنحة، الحصول على معدل تراكمي لا يقل عن 2 من 4 وأن يستمر الطالب في الاشتراك في بطولة الجامعات المحلية. تشترط المنحة أن يسجل الطالب 12- 15 ساعة دراسية معتمدة لكل فصل دراسي [11].
6- منحة الاستحقاق الرياضي Sports Merit Scholarship:
هي عبارة عن مبلغ مالي يعطى للطلبة الذين لم يحصلوا على منحة التميز الرياضي منذ البداية عند التحاقهم بالجامعة ومثلوا الجامعة الأمريكية في البطولات المحلية على مستوى جمهورية مصر العربية أو في بطولة الجامعات السنوية وحققوا نتائج هائلة. لذلك مقابل تميزهم الرياضي يحدد من قبل المسئول الرياضي بالجامعة. تشترط المنحة أن يمثل الطالب الجامعة في مسابقات الجامعات السنوية، وأن يحصل على ترتيب لا يقل عن الثالث أو الميدالية البرونزية، كما يجب أن يحافظ على مجموع دراسي لا يقل عن 2.5 من 4 في السنة التي يحصل فيها على المنحة [12].
الآن، يكون عليكم المجهود الأكبر في البحث المتأني عن كل منحة من تلك المنح المذكورة، وقراءة المزيد عن شروطها، وكيفية وآخر موعد للتقديم لها، وفي السعي جاهدين لتأهيل أنفسكم وتجهيز الأوراق المطلوبة للتقديم فيها. نرجو منكم نشر تلك الفرص القيمة في دوائركم كي تعم الفائدة ونقوم بإزالة العائق الأكبر أمامنا جميعًا في البحث عن فرص متميزة للدراسة داخل مصر قبل خارجها وهو حاجز الجهل بالفرص الموجودة.
المراجع:
- http://www.aucegypt.edu/news/Pages/NewsRelease.aspx?rid=466
- http://www.topuniversities.com/universities/american-university-cairo/undergrad
- http://en.wikipedia.org/wiki/American_University_in_Cairo
- http://www.aucegypt.edu/students/finaff/scholarships/Pages/default.aspx
- http://www.aucegypt.edu/students/finaff/scholarships/Pages/Achievement.aspx
- http://www.aucegypt.edu/students/finaff/scholarships/Pages/PublicSchools.aspx
- http://www.aucegypt.edu/studentlife/Scholarships/Empower/Pages/Home.aspx
- http://www.aucegypt.edu/studentlife/Scholarships/Empower/Pages/Components.aspx
- https://ssb.aucegypt.edu:4444/PROD/twbkwbis.P_GenMenu?name=homepage
- http://www.aucegypt.edu/students/finaff/scholarships/Pages/Named.aspx
- http://www.aucegypt.edu/students/finaff/scholarships/Pages/Sports.aspx
- http://www.aucegypt.edu/students/finaff/scholarships/Pages/SportsMerit.aspx
May 2, 2016 | Professional Development, Psychology
مقدمة في علم أنماط الشخصية
Research Scientist, Microsoft
سنتعرف في هذه الندوة على أفكار عالم النفس السويسري كارل يانج في أنماط الشخصية وكيف تطورت على يد السيدتين الأميركتين كاثرين وإيزابيل الى أشهر تقيم شخصي على مستوي العالم خلال العقود الأخيرة.
Mayer Briggs Type Indicator (MBTI)
يخضع كل عام أكثر من ٢ مليون شخص على مستوى العالم من الجامعات المرموقة وكبريات الشركات العالمية والمنظمات الحكومية في الدول المتقدمة لاختبار تقييم (MBTI). تساعد نتائج هذا الاختبار الأفراد على فهم أنفسهم وتطويرها مهنيا وتحسين طرق التواصل مع أفراد اسرهم واصدقائهم ورفقاء العمل، بينما تساعد المنظمات المختلفة على إدارة الخلافات بين افرادها وتطوير قيادتها وبناء فرق العمل بها بكفاءة عالية. وهذا ما سنتطرق إليه خلال هذه الندوة.
إذا كنت ترغب في التطوع معنا بتلخيص الندوة لملخص مكتوب يمكنك التقدم للتطوع بالضغط هنا