هل تساءلت يومًا كيف يتعرف الطفل الصغير على أبيه وأمه عندما يراهما أو يسمع صوتيهما؟ وهل تساءلت لماذا يكف عن البكاء عندما تأتيه بشيء يطلبه؟ ولماذا يضحك عندما يرى شخصيته المحببة في قصته المصورة أو يرقص على أنغام أغنيته المحببة؟ ولماذا ينفر من طعام معين قبل أن يتذوقه، بينما ينتبه فور رؤيته للحلوى التي تعجبه؟
A journey with ion channels: understanding molecular mechanisms and latest research trends | Register Today | September 4
A journey with ion channels: understanding molecular mechanisms and latest research trends | Register Today | September 4
Sunday, September 4, 7:00pm Cairo time
Register Below
<iframe style="height:1000px; width:98%; border:1px solid #dddddd; " src="https://www.flipcause.com/widget/ODY4Nw=="></iframe>
Ion channels are trans-membrane proteins whose main function is the transport of ions from the inside of biological cell to the outside and vice versa. There are many types of ion channels classified by the nature of their gating or by the species of the transmitted ions. I’ll start by talking about ion channels in general and how they gate open, followed by focusing on voltage-gated ion channels and how they are selective to specific ions. How they shape the action potential which is the basis of neural coding. The drug interaction with voltage-gated ion channels will be discussed and showing how can we use recent advances of our understanding of ion channels to design smart drugs.
القنوات الأيونية هي بروتينات في غشاء الخلية وظيفتها الأساسية نقل الأيونات من داخل الخلية الحيوية إلى الخارج والعكس، وهناك العديد من أنواع القنوات الأيونية المصنفة بطبيعة تنظيمها أو نوع الأيونات المنقولة، وسأبدأ بالحديث عن القنوات الأيونية عمومًا وكيفية تنظيمها ثم سأركز على القنوات الأيونية المنظمة كهربيًا ومدى انتقائيتها لأيونات معينة وأنها تمثل الجهد المطلوب للنشاط وهو أساس الشفرات العصبية، كما ستتم مناقشة القنوات الأيونية المنظمة كهربيًا وكيف يمكننا استخدام التطورات الحديثة لفهمنا للقنوات الأيونية في تصميم أدوية ذكية.
Tamer Gamal El-Din is an assistant professor at University of Washington. He has been graduated from Cairo university in 1996 with honors. He got his Masters degree from Al-Azhar university and his PhD from University of Zurich in 2009. He has done postdoctoral training at university of Freiburg in Germany. Then he joined university of Washington as a senior researcher in 2010. He is interested in understanding the molecular mechanisms of voltage-gated ion channels gating, selectivity, and inactivation. He is also interested in understanding the molecular basis of drug interaction with ion channels in general.
يعمل أستاذًا مساعدًا بجامعة واشنطن، وقد تخرج في جامعة القاهرة عام 1996 مع مرتبة الشرف، وحصل على درجة الماجستير من جامعة الأزهر والدكتوراه من جامعة زيوريخ في 2009، كما اجتاز تدريبًا بعد الدكتوراه في جامعة فريبورج بألمانيا، ثم التحق بجامعة واشنطن كباحث في 2010، وهو مهتم بفهم الآليات الجزيئية للقنوات الأيونية المنظمة كهربيًا وانتقائيتها وخمولها، كما يهتم بفهم الأساس الجزيئي لتفاعل الدواء مع القنوات الأيونية عمومًا.
Check all our upcoming events
Tamer Gamal El-Din
Assistant Professor, University of Washington
More Posts
علم التعرف على الأنماط
علم الرياضيات.. العلم الملكي
الرياضيات ليست علمًا طبيعيًا أبدًا؛ فبالإضافة إلى أنها اللغة التي تتحدث بها معظم العلوم، فإنها لسبب ما تتصف بجمال مجرد غامض لا يتواجد في سواها. ربما بسبب قدرتها على اختزال الواقع، وحتى أفكار ما بعد الواقع في رموز.
الإنسان وذكاء الآلة: إلى أين؟
ما أعلمه يقيناً أننا نتجه لعالم ممتع – بالنسبة لي على الأقل – ومع ذلك شديد القسوة؛ لأنه لن يرحم الجاهل !
مرض السكري.. القاتل الحلو !
في هذا المقال سنستعرض واحدًا من أهم الأمراض المعاصرة، ألا وهو مرض السكري أو البول السكري (Diabetes Mellitus) .. وسنتعرف على تاريخ اكتشافه
نظرية النصف الأيمن والأيسر من الدماغ .. حقيقة أم خرافة؟
بالطبع أغلبنا قد سَمِع أو قرأ من قبل عن نظرية الدماغ الأيسر والأيمن وتعرضنا لأشخاص يعتقدون أنهم يستخدمون الجزء الأيسر من الدماغ أكثر من الأيمن أو العكس وقد يكون بعضكم يعتقد بصحة هذه النظرية أيضًا، وعلى الأرجح البعض منّا قد تعرّض من قبل لاختبارات على الإنترنت الغرض منها تحديد ما إذا كنت تستخدم الجزء الأيمن أو الأيسر من دماغك. ونظرًا للشهرة الكبيرة التي تحظى بها هذه النظرية قد تتفاجأ عندما تعلم أن هناك الكثير من المغالطات المتعلقة بها وأن هناك أبحاثًا حديثة تثبت خطأها.
الموجة التكنولوجية الرابعة
الطبيعة التكنولوجية للعصر الحالي ليست تدريجية تمامًا، بل يمكن تقسيمها إلى مجموعة من “الموجات التكنولوجية” التي يستمر كل منها لفترة من الوقت تكون تلك الموجة “حديث الساعة” خلالها. بمرور الوقت تصل هذه الموجة لأقصى نقطة في تطورها، تختفي بعدها داخل (أو تبتلعها) الموجة التالية التي تكون قد بدأت بالفعل؛ ذلك لأن قابليتها للوصول إلى ارتفاعات أعلى- وبالتالي إحداث تغيير أكثر عمقًا – أكبر.
